النوع التانى : الشاب الشهم اللى فعلا كان عاوز يساند أصحابه ... وده بينقسم إلى قسمين:
- · الشاب اللى مش من النوع اللى مضمون هيكسب وللا لأ... علشان هو مش ذكى بالدرجة.. وممكن يكون عنده عضلات حتى بس مش يكسب برده .. وده علشان مشغلش دماغه ف ممكن يتغلب بسهوله
- · الشاب اللى يببقى معروف إنه لو دخل ف الموضوع هيكسب هيكسب .. وده مش علشان قوى .. بس علشان ذكى و حسبها صح قبل لما يحط رجله فيها
النوع التالت : النوع اللى بيستغل ذكاؤه علشان يهرب أو يبعد على قد أما يقدر عن الخناقه دى وفى نفس الوقت الناس اللى ف الخناقه والجمهور كمان بعد أما يخلّص يسقفله ويشيد بحكمته .. وده بيكون مش بيعمل كده علشان هو بايخ أو ندل .. بس علشان مش بيحب يتورط ف حاجات ملهاش لازمه .. وأحيانا بيكون تصرفه ده الأفضل على فكره
النوع الرابع: اللى هيبص للخناقه ويعدّى من جنبها و ميشتركش فيها .. وده برده بينقسم إلى قسمين :
- · الشاب اللى بيتجاهل الخناقه بدافع اللامبالاة
- · الشاب اللى بيتجاهل الخناقة بدافع إنه الموضوع كان ممكن يتحل بالأدب والأخلاق وبالحوار العاقل مش كله بالرجل والإيد كده
النوع الخامس: اللى يقف جنب الخناقه ويدخل ف خناقات جانبية تانية .. وبعد أما تخلص الخناقه الرئيسية يفضل يقول " يااه دوول نفدوا بجلدهم منى .. وينسب لنفسه كل البطولات والفتوحات اللى حصلت ف الخناقه الرئيسية"... عاوز يعمل منظر وخلاص يعنى بس هو عبيط
النوع السادس: اللى يدخل ف نص الدايرة اللى فيها الخناقه ويبدأ يقول " يا جماعة بهدوء .. عاوزين نوصل لإتفاق بالعقل يا جماعه" .. وده طبعا هياخدوا بوكسين ف وشه هينسووه مكان عقله فين أساسا
النوع السابع: اللى يدور على أبعد شارع بعيد عن الخناقه علشان يمشى فيه...
النوع الثامن : اللى بيتصل بالبوليس أول أما يشوف الخناقه .. وده مش من دافع الندالة مع أصحابه ولكن من دافع إن النظام والقانون يسرى على الجميع؛ وشعاره: " لا يصح إلا الصحيح" ....
طيب... لو جينا بقى نصنّف البنات على أساس برده خناقه دايرة بين مجموعة من الشباب قدامهم:
النوع الأول : البنت اللى واقفه منهارة وبتعيط وف الآخر بيُغمى عليها .. وهى أصلا ولا تعرف ولا واحد من اللى واقفين ف الخناقه
النوع التانى: البنت اللى بتمثل إنها مخضوضه ومنهارة ... و خايفه مووت من منظر الولاد الوحشين المتوحشين اللى بيعوروا بعض يااى وبيخروا دم كماان .. يا مامى!!!... وهى تلاقيها أصلا بتآكل العيال الصغيرين ف شارعهم !!
النوع التالت: البنت اللى الخناقه بسببها أصلا .. وده بينقسم لنوعين :
- · اللى فعلا ملهاش ذنب ف اللى بيحصل والموضوع كله هى مكنتش عاوزاه يمشى بالطريقه دى .. ودى بتحس بالذنب أوى وممكن كمان بعد أما الخناقه تخلص تتخانق هى مع الشاب اللى بدأ الحرب دى
- · اللى كان نفسها ف كده من زمان إنه تحس إنه الشباب بيتخانقوا علشانها .. ودى أصلا بيبقى عندها نقص ونفسها تحس إنها مرغوبه .. أو هى أصلا مريضه ومدفوعه ف حياتها كلها بالفكرة المجردة بتاعة الذكر والأنثى... ودى بتقلبهم كلهم بعد أما الخناقه تخلص وتدوّر على غيرهم يتخانقوا علشانها أو بسببها .. يا إما لو إستمرت معاهم ومصحباهم ف بعد قليل أوى بيفهموها وبيقلبوها هما...
النوع الرابع: اللى بتقف من بعيد تتفرج بحذر وتنادى لكل صاحباتها علشان يتفرجوا ودى بتنقسم لقسمين برده:
1.· اللى تبقى متضايقه فعلا علشان الناس دوول بيعملوا كده ليه ... بس برده عاوزه تتفرج
2.· اللى تبقى بتتفرج لمجرد الفرجه لكن معندهاش أى إحساس ناحية الموقف .. مجرد إنه دخلوها ف الماكينج بتاع فيلم أكشن ... بس!!
النوع الخامس: اللى بتمشى من الشارع الجانبى علشان متتعورش .. ودى أنا أُحييها
النوع السادس والأخير: ودى بقى اللى بتطلع المطوة بتاعتها من الشراب وتروح ع العيال تضربهم ... معلش أصلهم فعلا جنبها بيبقى إسمهم عيال.... وغالبا هما بيتصالحوا وبيبقوا إخوات علشان خاطرها هى بس .. وممكن كمان يدوا لبعض نمر الموبايلات بس هى تحل عنهم .. اللهم إعفينا ولا تبتلينا يعنى ... ودى بقى مواصفاتها إنها بتبقى لابسه جلابيه ورابطه راسها وممكن تقول إنها عامله سبانيش مش مشكله .. بس سبانيش من بتاع صفد اللبن يعنى... وأهم ميزة فيها إنها بتبقى لابسه شبشب وده علشان يبقى سهل إنه يطلع وقت اللزوم... وبتعرف ترقّصه على دماغها ولا حسام حسن ياجدع .... قبل أما تستعمله يعنى على دماغ أى حد تانى ... وداهنه صوابعها مونوكير أحمر دم الغزال بس متقشر من غسيل المواعين...
آه، كنت هنسى إنه غالبا بيكون إسمها نانا أو لينا أو لوإسمها بلدى أوى بتبقى سالى.... ودى بتبقى بقى النكته اللى الظابط ووكيل النيابة مش هيصدقوها لما يستجوبوا ضحايا المعركة!!!
التوافقيه بين أنواع الشخصيات المختلفة :
- النوع الأول من الشباب اللى بيتخانق لمجرد الخناق ... بتعجبه البنت اللى إتسببت ف الخناقه اللى عندها نقص ( النوع التالت – القسم التانى) ... يا إما علشان هو أساسا بيتخانق وعارف إنها هى السبب ف هو بيتخانق علشانها ... يا إما هو دخل ف الخناقه علشان يعرف يظبط معاها بعد كده .. وإحتمال كبير جدا إنه يعجبها برده ... وكمان بتعجبه اللى بتعيط ( النوع الأول) بس هو مش بيعجبها
-النوع التانى من الشباب اللى هيدخل الخناقة بس مش مضمون هيكسب وللا لأ ( النوع التانى - القسم الأول )... ده بتعجبه البنت اللى بتقف تتفرج من بعيد بس متضايقه من اللى بيحصل ( النوع الرابع - القسم الأول )... وممكن برده يعجبها ...
- النوع التانى من الشباب اللى هيدخل الخناقه ومضمون إنه هيكسب ( النوع التانى – القسم التانى ) ده بتعجبه البنت اللى بتمشى من الشارع الجانبى ( النوع الخامس ) وكمان النوع اللى بيبقى السبب ف الخناقه بس مكنتش عاوزه كده ( النوع التالت – القسم الأول) ... وكمان ممكن تعجبه اللى بتتفرج بس متضايقه ( النوع الرابع – القسم الأول) وده لإنه بيبقى ذكى ف عارف إنه محدش يقف قدام فضول المرأة...وعموما النوع ده من الشباب بيعجب كل البنات ف أكيد هيعجب الـ3 بنات دوول...
- النوع التالت من الشباب اللى بيستغل ذكاؤه علشان مش يتورط ف الخناقه بتعجبه البنت اللى بتقف تعيط (النوع الأول).. وبيقف يطبطب عليها .. البنت دى بتبقى ضعيفه أوى والنوع ده من الشباب هيعجبها ... و أى نوع من الشباب دول ممكن يبقى كويس معاها أوى .. ماعدا النوع الأول من الشباب
- النوع الرابع من الشباب اللى بيتجاهل الخناقه بدافع اللامبالاه (النوع الرابع – القسم الأول ) ..ده برده بتركب معاه البنت اللى بتعيط (النوع الأول) .. وكمان برده بتمشى معاه أوى البنت اللى بتتفرج بلا مبالاة ( النوع الرابع – القسم التانى)؛ علشان الاتنين مع بعض بيبقوا متوافقين ف حاجات كتير
- النوع الرابع من الشباب اللى بيتجاهل الخناقه بدافع إنها أسلوب غير حضارى ( النوع الرابع – القسم التانى ) بتعجبه البنت اللى بتمشى من الشارع الجانبى ( النوع الخامس )... وهو كمان بيعجبها ...
- النوع الخامس من الشباب اللى بيروح يتخانق ف خناقات جانبية بتعجبه البنت اللى بتعيط ( النوع الأول ) وهى علشان بتبقى محتاسه ف دموعها ف بيعجبها .. بس لو هى كانت مركزة شويه وخدت بالها إنه عبيط وبيتخانق ف خناقات جانبيه ف هتتقرف منه؛ بس غالبا مش بتاخد بالها ...
كمان النوع ده من الشباب بيعجبه برده البنت اللى إتسببت ف الخناقه ( النوع التالت – القسم التانى ).. وهو أصلا دخل وعمل المناظر اللى عملها دى وتكبد المعاناة دى كلها مع إنه جبان أصلا علشانها... بس هو مش بيعجبها ؛ وده لأنها ذكيه أو على الأقل عندها حدس أنثوى بيخليها تفرق كويس... وهى بتحب التحدى ف الشاب اللى بتعرفه ف الشاب من النوع ده بيبقى هو أساسا اللى جاى علشانها بتحس إنه سهل أوى ومفيش تحدى ف التعامل معاه... ده غير إنه بيبقى أصلا ضعيف ...
- النوع السادس من الشباب اللى بيروح ف نص الخناقه يتكلم بالعقل والمنطق ده بتعجبه البنت اللى بتمثل دور الضعيفه ( النوع التانى) وده لإنه أهبل أساسا ... وبيعجبها برده علشان هى رايحه وعاوزه أى حد يُعجب بيها وخلاص .. ف ده اللى بتلاقيه قدامها ..
- النوع السابع من الشباب اللى بيدور على أبعد شارع... ده بيتخدع ف البنت اللى بتمثل الضعف برده ( النوع التانى )... وممكن يعجبها برده بس لو لقت بعد كده أحسن منه هتسيبه... وممكن كمان تعجبه اللى بتتفرج وهى متضايقه ( النوع الرابع- القسم الأول) وده لأنه شاف إنها أقوى منه.. بس هو مش بيعجبها
- النوع الثامن من الشباب اللى بيتصل بالبوليس ده بتعجبه البنت اللى بتمشى من الشارع الجانبى ( النوع الخامس ) وده لأنه بيبقى شايف أصلا إنه الخناقه دى غلط .. وبيبقى عاوز اللى بتخاف على نفسها .. مش اللى تقف وممكن تتعور.. وبرده أنا بأُحييه على إختياره...
- أم بدوى بقى .. قصدى لينا ( النوع السادس) .. دى ممكن تعجب الشاب اللى بيتخانق خناقات جانبية ( النوع الخامس).. علشان هو هيبقى مبسوط إنها هونت عليه الموقف علشان كان هيتضرب كتير أوى من غيرها وكمان علشان هيحس معاها بالأمــان ....
فاضل بقى إنى أقول أنا مين ف دوول أو أقول أنا ممكن أتصرف إزاى وإنتم تحكموا أنا ميــن :
أنا اللى هأقف أتفرج من بعيد بس هأبقى متضايقه ... وبعدين وأنا واقفه هأتصل بدكتور صيام أحكيله من مكان الأحداث ... وهأراقب عن قرب تصرفات كل واحد وواحده ف الشارع ... وهأحللهم تحليل دقيق ... وأما أروح هأبدأ أعمل إتصالاتى ... هأتصل الأول بصاحباتى أحكيلهم اللى حصل النهارده ف الشارع قدامى ... وبعدين أبدأ أفكر مين ممكن يجبلى أصل الحكاية وأتصل بيه ... وبعدين هأتصل بدكتورة ميرفت أقولها على الملخص بتاع الحكايه أو ممكن أقابلها أون لاين أقوللها ... وبعدين ف آخر اليوم أتصل تانى بدكتور صيام أقولله على تطورات الموقف وآخر إستنتاجاتى ... وف الآخر خالص علشان أوثّق الموضوع لو مزاجى حلو ممكن أكتب الحكايه ومشاهداتى على البلوج....
نوع بقى الشباب اللى بأحبه ف دوول كلهم: طبعا بلا منازع النوع الذكى اللى بيكسب دايما ( النوع التانى – القسم التانى).. أكيد يعنى
... " the lord of the rings " وف دماغى دلوقتى أوراجون البطل بتاع فيلم
و أرجوكم محدش يفهمنى صح؛ وعموما النوع ده أصلا أنا لسه مش قابلت حد زييه
برده بيعجبنى النوع اللى بيدخل وممكن مش يكسب أوى ( النوع التانى – القسم الأول ) و كمان الشاب اللى ممكن يمشى من جنب الخناقه وميشتركش علشان ده مش أسلوب حضارى ( النوع الرابع – القسم التانى) النوع ده بأحترمه أوى ...
دايما بأ تجنب أو بأرفض النوع اللى بيستغل ذكاؤه علشان مش يتورط ( النوع التالت) وده لأنى بأحس إنه بيتلاعب وأنا بأحب الخط المستقيم مش بأحب اللف والدوران .. بس أحيانا بيكون هو صح وأنا غلط ؛ فى اللحظة دى بقى بأتعاون معاه وبآخد بنصيحته بس على عدم إرتياح داخلى مع إنى مقتنعة إنه مش لازم إنه بيلف ويدور يكون مش كويس ؛ ده ستايل للشخصية دى وهو ده سلاحه اللى بيحمى نفسه بيه ف الدنيا...
بأتخانق وبأختلف غالبا مع النوع اللى بيتصل بالبوليس ( النوع التامن) وده لإنه بيمثل بالنسبة ليا السلطة وأنا دايما من المتمردين على القواعد والأوامر... بس أحيانا الأمور مش بتتحل إلا بطريقته .. وعموما أنا بأحترم النوع ده من الأشخاص
بأتضايق أوى من النوع اللى بيدخل يتكلم بالعقل والمنطق ف نص الخناقه ( النوع السادس) ... والنوع ده مش بأعتد بآراءه غالبا
بأحتقر اللى بيدخل ف خناقات جانبيه وحوارات جنب الخناقه علشان يثبت وجوده وهو ضعبف أصلا ( النوع الخامس) ؛ وكمان برده بأحتقر أوى النوع اللى بيمشى من الشارع الجانبى ( النوع السابع ) والنوعين دول بأرفض التعامل معاهم أو بأتعامل معاهم وأنا محتقراهم
بأخاف أوى من التعامل مع النوع اللى بيتخانق وبيتشاكل ده ( النوع الأول) وبأسميه دايما البلطجى ... وبأكون حذرة جدا ف التعامل معاه ده لو إتعاملت معاه أصلا
No comments:
Post a Comment